أخر الاخبار

فضيحة ايت منا المدوية ..والتي قد تدخل النادي الاحمر ورئيسه و اسماء اخرى في فضيحة مدوية وغير مسبوقة.. تفاصيل



العربي24

⚫️ نعود لموضوع الزميل أيت منا.. لأن تم تمربر بعض المغالطات يجب تنوير الرأي العام بخصوصها: 


1️⃣لم يلج أيت منا للملعب بـ"بادج" الصحافة، وإنما بدعوة من إدارة فريق الوداد الرياضي، لكنه بما أنه معتاد على ممارسة بعض الطقوس في مباريات "الواك" في البطولة "الله يسمح ليا" الاحترافية، وهي الحديث مع اللاعبين أمام عدسات الكاميرات متقمصا دور الرئيس، وأيضا أخذ صور تذكارية معهم، والتوجه نحو الجمهور لتلقي "الشكاوي"، كما تابعنا جميعا في مقاطع الغيديو التي انتشرت مؤخرا، الأمر الذي لم يُسمح له بالقيام به في المباراة أمام بيترو لواندا، ببساطة لأن أمن "الكاف" هو المسؤول عن التنظيم، وتم منعه من الولوج لأرضية الميدان، لأنه لا يملك الصفة التي تسمح له بذلك.


2️⃣ أيت منا "يكمدها ويسكت ويمشي يبدل ساعة بأخرى"؟؟؟ لا طبعا، لا يستطيع، لأنه تعرض للإحراج أمام الآلاف في الملعب عندما لم يسمح له الأمن بالمرور، وكان على يقين أن هناك من صوره فيديو وهو يتعرض للمنع، وبالتالي "ego ديالو تقمش"، وأصر على النزول للعشب بأي طريقة ممكنة، كي يثبت للجميع أنه "واعر"، وهنا حصل على "بادج" الصحافة..


3️⃣ الغريب أنه تم التغاضي عن أمر مهم، سأوضح لكم.. "الكاف" يمنع أي عنصر خارجي ليست له علاقة مباشرة بالمباراة من النزول لأرضية الملعب، وأقصد هنا بالعلاقة المباشرة المصورين وحاملي الكرات والتقنيين والفرق المشاركة وأطقمها والمندوب والحكام والأمن، كل هؤلاء يحملون "بادج" يسمح لهم بولوج جميع الأبواب، وإذا نزل لأرضية الملعب أحد غيرهم يصدر الاتحاد الإفريفي #عقوبات على الفريق المضيف.


4️⃣ البطاقة التي استعملها أيت منا هي لصحفي وليس لمصور صحفي، أي يسمح له بالمرور فقط في البابين 3 و4، لكن الرجل "ايماج ديالو غادي تشنتف إلى ماهبطش للپولوز وجمهور الرجاء غادي يضحك عليه"، أكاد أجزم أن هذا ما كان يدور في بال الرجل آنذاك، ولذلك كان همه الوحيد في تلك اللحظة أن يمر من الحاجز ولو بانتحال صفة صحفي ليس مسموح له في الأصل بالتواجد هناك.


5️⃣ أمر آخر، عادة "البادج" يكون فيه صورة صاحبه واسمه والمنبر الذي يعمل فيه (باش حتى حد ما يستعمل البادج من غير مولاه من اللخر داروها على أمثال أيت منا نيت)، ولا يوجد إطلاقاااااااا "بادج" فيه فقط "journaliste” ولذلك فمن يقول أن البطاقة تعود لصحفية من كنال+ يكذب، لأن تلك البطاقة أغلب الظن تم طبعها في الحال لإنقاذ ماء وجه أيت منا "لاكوست".. 


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -