العربي24
✅ الرواية تنطلق قبل أسبوع، استخفاف ووعيد من مكونات سيمبا تجاه الرجاء، قابله احترام كبير من الفريق الأخضر الذي علم قدره وفضل التركيز على المواجهة بدل الإكثار من كلام لا ينفع
✅ الرجاء كتلميذ "نابغة" يغيب وقتما شاء ويحضر بقوة في الامتحان، معيدا الجميع لقدره، وهذا ما حدث في مواجهة اليوم حين لقن التنزانيين درسا لا ينسى وضرب حديثهم وشحذهم همم جماهيرهم طيلة الأسبوع في مقتل..
✅ منذر الكبير، أعطوا للسيد حقه، خلق من اللا شيء شيئا، وصنع فريقا يشتد عوده مباراة تلو الأخرى، البعض اعتبرها أول امتحاناته الحقيقية وها هو نال شهادة التفوق بجدارة
✅ التحكيم كارثة في المباراة، ضربتا جزاء واضحتين، وأخطاء بالجملة لا تعلن والسيناريو ينعكس بقدرة قادر إن تعلق الأمر بسيمبا
✅ الزنيتي"خبرة"، مقدم وحركاس "جداران دفاعيان"، البدوي رجل الهدف الأول، بنتايك قدم ما عليه، أهولو جندي الرجاء، المكعازي رمانة الوسط، زريدة روح الفريق المتحركة، الهبطي مشاكس لم يفرغ ما في جعبته بعد، بوزوق الفنان، بنجديدة قدم ما انتظر منه، وخابا حبة الكرز في الكعكة الخضراء